مقالات ذات صلة
-
عيد فطر مبارك -
الحزن و الاكتئاب عند الأطفال و اليافعين كيف نتفطّنُ إليه ونفهمه وكيف يمكننا المساعدة؟ -
تفوّق أبنائنا في البكالوريا رغم الوضع الصعب أمر يستحقّ وقفة تقدير -
التنظيف على طريقة نادي الباحثين الصّغار! -
العنصريّة ليس لها لون -
ندوة الأطفال الأولى من نوعها: الحياة في ألمانيا -
العمل مع الشباب و الأطفال بين انتظاراتهم و تحديات الواقع المعيش -
“الباحثون الصغار” … معا من أجل مكافحة فيروس كورونا -
تنمية الشخصية من زاوية مختلفة -
اللقاء المُبهج بعد انقطاع -
رسم الفرحة في وجوه الأطفال وإدخال الفرح والسرور الى عائلاتهم لا تقدر بثمن -
ما هي ردّة الفعل المناسبة تُجاه الأخطاء؟ -
تعزيز الثقة بالنفس -
تنمية الشخصية وإدارة الوقت -
جلسة تشاور و تعاون بين مؤسّسة الأيادي المُساعدة إفريقيا و مؤسّسة المُفكّرون الشباب الخيريّة -
انطلاق مشروع “ماما” بحلة جديدة -
الهجوم الإرهابي في هاناو يوم الأربعاء 19 فيبراير/ شباط 2020 -
هل تريد كسب المال من وسائل التواصل الاجتماعي؟ -
التّجربة تُحدثُ الفارق -
نادي الصبايا انطلاقة جديدة -
حفل استقبال رئيس مجلس البلديات السيد اوفا كونغادت بمناسبة بداية السنة الجديدة -
الإعتراف بمؤسّسة المفكّرون الشباب الخيريّة كمؤسسة شبابية رسمية تدعم نشاطات الشباب و الاطفال -
هل يمكن لكم أن تتخيلوا عقولا صغيرة تسأل أسئلة كبيرة؟ -
مشارك، مُتواجد ومعترف به؟! (الشباب) الجهات الفاعلة الإسلامية في رعاية الأطفال والشباب -
تطوير مهارات الاطفال باللعب و المرح -
لقاء الباحثين الصغار -
التّعامل الفعّال مع الصّور النّمطيّة و الأحكام المُسبّقة مع المسلمين -
الحوامل و النزوح -
مخاوف المسلمين خلال الاستشارات و سبل التصدي لها -
مسلم و مريض نفسيّا؟ -
جديد أخبار الباحثين الصغار -
مشروع “الحمل و النزوح”- دورة للحوامــل -
كيف تعمل الديمقراطية في أوروبا؟ -
ندوة للكوادر المتخصصة بعنوان البيئة الإسلامية في سياق المشورة والعلاج النفسي -
” المُسلم و المرض النّفسي- جنّ أم إصابة عين أم مرض نفسيّ؟ -
ورشة عمل حول “أوروبا” في 09.10.19 في “نادي البنات” -
إفطار النّساء العالمي على مائدة فطور صباح -
الاندماج من خلال الريّاضة -
ما هي مهمة مكتب رعاية الشباب بالضبط؟ -
كيف يتم تعزيز مفهوم الديمقراطية؟
حتى يكون ختامنا شائقا و حُلوا مع حلقات “الأكل الصّحي” قرّرنا مع الفتيات الذهاب في رحلة إلى بلد الفراولة في هانويلر كلاينبلتسدورف .كانت رحلة طويلة بمعنى الكلمة استقلينا فيها القطار ثمّ الحافلة و كان لابُدّ أن نمشي مسافة على الأرجل. و في الحقيقة لم نندم على ذلك قطّ فالأمر يستحق فقد استمتعنا جميعا بالهواء الريفي النقي والطبيعة الخلاّبة مع الحقول الرائعة المليئة بالزّهور وحبّات التوت و لا نُخفيكم قولا أنّنا لم نتمالك أنفسنا للتذوق من الفراولة التي كانت لذيذة وحلوة. و لم يقتصر الأمر على ذلك بل كان على الفتيات ملء صناديقهم و سطولهم بما لذّ و طاب من الحبّات الشهيّة الطازجة و قد أدركت الفتيات أن الأمر يتطلب الكثير من المثابرة والعمل
والعيون الجيدة لملء جميع الحاويات بالفواكه الناضجة خاصّة إذا كنت ستُهدي بعضها للأمّ أو الجدّة أو للعائلة بأكملها و سواء أكانت تخطط لصنع المربى أو كعكة الفاكهة أو آيس كريم الفاكهة أو العصائر . على كلّ حال من كدّ وجد و من زرع حصد و هذا هو الدرس الذي تعلمناه في هذه الرحلة الماتعة