تدريبات تأهيل قادة المجموعات الشّبابيّة مرّة أخرى بمقرّ مؤسّسة المُفكّرون الشّباب الخيريّة
6. فبراير 2020
422
أن تكون لديك الحماسة للعمل الشّبابي و التّطوعي هذا أمر في حدّ ذاته رائع و لكن الأروع أن يكون لديك الوعي و الرغبة في أن يُصبح عملك هذا أكثر حرفيّة و تنظيما لذلك لم تتردّد مؤسسّة المُفكّرون الشبّاب الخيريّة للمرّة الثّانية في استقبال دورة تأهيل و تدريب قادة المجموعات الشّبابيّة و ذلك بالتّعاون مع رابطة اتّحاد المنظّمات الشبابيّة في السارلاند. إنّ الحصول على بطاقة قائد أمر يُكسبك شرعيّة عند الجهات الحكوميّة و غير الحكوميّة و كذلك عند أولياء الأمور لعلمهم أنّك مؤهّل لقيادة المجموعات الشبابيّة و قدرتك على القيام و تنظيم الأنشطة التي تُعنى بهم كما أنّك تحصل على ميزة التخفيضات عند مشاركتك في الأنشطة الثقافيّة. و تجدر الإشارة في هذا السياق أنّ هذه التدريبات انتظمت خلال فترتي إجازة نهاية الأسبوع 17.01و19.01.2020 و كذلك 31.01 و 02.02.2020 و قد سُعدنا في مؤسّسة المُفكّرون الشّباب الخيريّة بكافّة ردود أفعال المشاركين و المشاركات الإيجابيّة و إحساسهم الفوري بالانتماء إلى مؤسّستنا و أنّها كبيتهم الثّاني. و يُذكر أنّ من بين المشاركين أشخاص من مؤسّسة “بيت إفريقيا” و آخرون من نادي تطوير الشباب و العوائل المُهاجرة و الانخراط في المجتمع و مشاركون من مؤسّستنا التي لم تدخّر جهدا في توفير الأجواء الملائمة و المريحة حتى تنجح الدورة على جميع الأصعدة و من بينها إشراف رئيس المؤسّسة السيّد مهدي حريشان بنفسه شخصيا على طبخ الأكل اليومي للمشاركين و تحضير فطور الصباح و بقدر ما كان الأمر مفاجأ لعدد من المشاركين إلا أنّه عكس صدق المشاعر الأسريّة التي تطغى على العمل بمؤسّسة المفكرون الشبّاب الخيريّة و أهميّة التعاون الجماعي و التنظيم الدقيق و الانصات إلى كافّة التقييمات و الآراء المتباينة لمزيد تطوير الذّات و المُضيّ قدما في سلّم النّجاح.
Diese Website verwendet Cookies – nähere Informationen dazu finden Sie in unserer Datenschutzerklärung am Ende der Seite. Klicken Sie auf „Ich stimme zu“, um Cookies zu akzeptieren und unsere Website besuchen zu können.Akzeptieren
Datenschutz
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
أن تكون لديك الحماسة للعمل الشّبابي و التّطوعي هذا أمر في حدّ ذاته رائع و لكن الأروع أن يكون لديك الوعي و الرغبة في أن يُصبح عملك هذا أكثر حرفيّة و تنظيما لذلك لم تتردّد مؤسسّة المُفكّرون الشبّاب الخيريّة للمرّة الثّانية في استقبال دورة تأهيل و تدريب قادة المجموعات الشّبابيّة و ذلك بالتّعاون مع رابطة اتّحاد المنظّمات الشبابيّة في السارلاند. إنّ الحصول على بطاقة قائد أمر يُكسبك شرعيّة عند الجهات الحكوميّة و غير الحكوميّة و كذلك عند أولياء الأمور لعلمهم أنّك مؤهّل لقيادة المجموعات الشبابيّة و قدرتك على القيام و تنظيم الأنشطة التي تُعنى بهم كما أنّك تحصل على ميزة التخفيضات عند مشاركتك في الأنشطة الثقافيّة. و تجدر الإشارة في هذا السياق أنّ هذه التدريبات انتظمت خلال فترتي إجازة نهاية الأسبوع 17.01و19.01.2020 و كذلك 31.01 و 02.02.2020 و قد سُعدنا في مؤسّسة المُفكّرون الشّباب الخيريّة بكافّة ردود أفعال المشاركين و المشاركات الإيجابيّة و إحساسهم الفوري بالانتماء إلى مؤسّستنا و أنّها كبيتهم الثّاني. و يُذكر أنّ من بين المشاركين أشخاص من مؤسّسة “بيت إفريقيا” و آخرون من نادي تطوير الشباب و العوائل المُهاجرة و الانخراط في المجتمع و مشاركون من مؤسّستنا التي لم تدخّر جهدا في توفير الأجواء الملائمة و المريحة حتى تنجح الدورة على جميع الأصعدة و من بينها إشراف رئيس المؤسّسة السيّد مهدي حريشان بنفسه شخصيا على طبخ الأكل اليومي للمشاركين و تحضير فطور الصباح و بقدر ما كان الأمر مفاجأ لعدد من المشاركين إلا أنّه عكس صدق المشاعر الأسريّة التي تطغى على العمل بمؤسّسة المفكرون الشبّاب الخيريّة و أهميّة التعاون الجماعي و التنظيم الدقيق و الانصات إلى كافّة التقييمات و الآراء المتباينة لمزيد تطوير الذّات و المُضيّ قدما في سلّم النّجاح.